![]() |
زيارة الرسول الأعظم الثانية السَّلامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا نَبِيَّ اللَّهِ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَمِينَ اللَّهِ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا حَبِيبَ اللَّهِ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا صَفْوَةَ اللَّهِ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا خِيَرَةَ اللَّهِ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَحْمَدُ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُحَمَّدُ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا القَاسِمِ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَاحِي . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا عَاقِبُ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا بَشِيرُ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا نَّذِيرُ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا طُهْرُ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا طَاهِرُ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَكَرَمَ وِلْدِ آدَمَ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا خَاتِمَ النَّبِيينَ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ رَبِّ العَالَمِينَ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا قَائِدَ الخَيْرِ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا فَاتِحَ البِرِّ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا نَبِيَّ الرَّحْمَةِ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ الأُمَةِ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا قَائِدَ الغُرِّ المُحَجَّلِينَ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا خَيْرَ خَلْقِ اللهِ أَجْمَعِينَ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ذَا الوَجْهِ الأَقْمَرِ ، والجَبِينَ الأَزْهَرِ ، والطَّرْفِ الأَحْوَرِ ، والحَوْضِ والكَوْثَرِ ، والشَّفَاعَةِ فِي المَحْشَرِ . السَّلامُ عَلَيْكَ وعَلَى ابْنِ عَمِّكَ المُرْتَضَى . السَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلَى ابْنَتِكَ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ . السَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلَى خَدِيجَةَ الكُبْرَى ، وَعَلَى وَلَدَيْكَ الحَسَنِ وَالحُسَيْنِ . السَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَهْلَ بَيْتِ النُّبُوَّةِ ، وَمَعْدِنَ الرِّسالَةِ ، وَمُخْتَلَفَ المَلائِكَةِ ، وَخُزَّانَ العِلْمِ ، وَمُنْتَهَى الحِلْمِ وَقادَةَ الأُمَمِ ، وَأَوْلِياءَ النِّعَمِ ، وَعَنَاصِرَ الأَبْرَارِ ، وَدَعائِمَ الأَخْيَارِ ، وَصَفْوَةَ المَلِكِ الجَبَّارِ ، وَصَفْوَةَ المُرْسَلِينَ ، وَخِيَرَةِ رَبِّ العالَمِينَ . أَسْأَلُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يَجْزِيَكَ عَنَّا أَكْرَمَ مَا جَزَى نَبِيًّا عَنْ أُمَّتِهِ وَصَلَى اللهُ عَلَيْكَ بِعَدَدِ مَا ذَكَرَهُ الذَّاكِرُونَ ، وَكُلَّمَا أَغْفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ الغَافِلُونَ ، وَصَلَى اللهُ عَلَيْكَ بِعَدَدِ مَا أَحَاطَ بِهِ عِلْمُ اللهِ ، وَجَرَى بِهِ قَلَمٌ ، وَصَلَى اللهُ عَلَيْكَ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَأَوَانٍ ، وَصَلَى اللهُ عَلَيْكَ فِي كُلِّ حِينٍ وَزَمَانٍ ، وَصَلَى اللهُ عَلَيْكَ صَلاةً يَهْتَزُّ لَهَا عَرْشُ الرَّحْمَنِ ، وَتَرْضَى بِهَا مَلائِكَةُ اللَّهِ ، صَلاةً تُوجِبُ لِقَائِلِهَا الجَنَّةَ ، وَتُحَقِّقُ لَهَا الإِجَابَةَ ، حَتَّى تَزِيدَهُ إِيمَاناً وَتَثْبِيتاً ، وَرَحْمَةً وَغُفْرَاناً ، صَلَى اللهُ عَلَيْكَ كَمَا اسْتَنْقَذَنَا بِكَ مِنَ الضَّلالَةِ ، وَبَصَّرَنَا بِكَ مِنَ العَمَى ، وَهَدَانَا بِكَ مِنَ الجَهَالَةِ . أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ وَأَمِينُهُ وَصَفِيُّهُ ، وَخِيرَتُهُ مِنْ خَلْقِهِ . وَأَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ الرِّسَالَةَ ، وَأَدَّيْتَ الأَمَانَةَ ، وَنَصَحْتَ لِلْأُمَةِ ، وَجَاهَدْتَ عَدُوَّ اللهِ ، وَعَبَدْتَ اللَّهَ حَتَّى أَتَاكَ اليَقِينُ . وأَشْهَدُ أَنَّ الجَنَّةَ حَقٌ ، وَالنَّارَ حَقٌ ، وَالمَوْتَ حَقٌ ، وَالبَعْثَ حَقٌ ، وَالمِيزَانَ حَقٌ ، وَالصِّرَاطَ حَقٌ ، فَاشْهَدْ لِي بِهَذِهِ الشَّهَادَةِ |